نبذة
مكتب إدارة البيانات مرتبط إداريا بمكتب رئيس الجامعة ويسعى للتميز في حوكمة البيانات التابعة للجامعة وتمكين الإدارات من الامتثال لسياسات وإجراءات إدارة وإتاحة البيانات.
الرؤية
التميز في حوكمة البيانات التابعة للجامعة وتمكين الإدارات من الامتثال لسياسات وإجراءات إدارة وإتاحة البيانات.
الرسالة
إدارة البيانات التابعة للجامعة ورقمنتها وتنميتها واتاحتها لتعزيز الأصول والقدرات الوطنية وحماية البيانات الشخصية والسرية، من خلال تطبيق الإستراتيجيات والتشريعات والسياسات والضوابط اللازمة الصادرة من مكتب إدارة البيانات الوطنية وضمان الامتثال لها وموائمتها مع تلك الموجودة في الخطط الاستراتيجية للجامعة.
الأهداف
- تطوير إستراتيجيات البيانات ورقمنتها وتنميتها وتمكينها لتعزيز الأصول والقدرات الوطنية.
- تطوير أنظمة وسياسيات ومعايير وضوابط لإدارة البيانات وحماية البيانات الشخصية على مستوى الجامعة.
- دعم الجهات الداخلية في تطبيق أنظمة ومعايير وسياسات إدارة البيانات وحماية البيانات الشخصية.
- بناء مؤشرات قياس أداء لامتثال الجهات الداخلية لأنظمة ومعايير وسياسات إدارة البيانات وحماية البيانات الشخصية.
- متابعة الالتزام والامتثال لأنظمة ومعايير وسياسات إدارة البيانات وحماية البيانات الشخصية.
- تعزيز القدرات والمهارات الوطنية المتخصصة بإدارة البيانات وحماية البيانات الشخصية.
معلومات اخرى
مهام واختصاصات المكتب
- تطوير إستراتيجيات إدارة البيانات، وحماية البيانات الشخصية، والسياسات والمعايير الخاصة بالبيانات على مستوى الجامعة.
- دعم الجهات الداخلية في تطبيق السياسات والمعايير الخاصة بالبيانات.
- تحديد ومعالجة المتطلبات والتحديات المتعلقة بإدارة البيانات، وحماية البيانات الشخصية والرفع بها لمكتب إدارة البيانات الوطنية ومكتب إدارة البيانات في وزارة التعليم.
- تنمية القدرات الوطنية في الجامعة، ورفع مستوى النضج في مجال إدارة البيانات، وحماية البيانات الشخصية بمساندة مكتب إدارة البيانات الوطنية.
- تطبيق المعايير والسياسات الخاصة والمشتركة المعتمدة من مكتب إدارة البيانات الوطنية.
- تطبيق دليل البيانات الخاص بالجامعة بناءً على السياسات المعتمدة من مكتب إدارة البيانات الوطنية.
- متابعة الامتثال للسياسات والمعايير المعتمدة، وإعداد التقارير والرفع بها لمكتب إدارة البيانات الوطنية.
- بناء وادارة انظمة ذكاء الاعمال ودعم صانعي القرار بالتقارير اللازمة.
